فخضع لها قلبي بقلم فاطمة ابراهيم
بيحسسنا أننا في عينيه كل بنات الدنيا وبالرغم من هدومنا إلا ع قد حالنا بنبقي
شبه الملكات في عيونهم لو زعلونا في يوم قلبهم مش بيهون ننام ودموعنا ع خدنا حياه بسيطة وفلوس يدوب تقضي اليوم بيومه بس بيت مليان دفا وروح بيت مليان ود ورحمة وثقة وأمان حاجات متعرفوهاش أنتم ولا انا حسيتها في عالمكم دا حاجات تشبع القلب قبل البطن عارف أحنا لما بنلاقي الحاجات دي مش بس بنديهم قلبنا لأ دا أحنا بنديهم روحنا كمان من غير ما يطلبوها
فجأة الأسانسير دربك والنور بدأ يفتح ويقفل تاني وأشتغل لوحده الزارير بدأت تنور كلها بشكل عشوائي وفجأة نزل الدور الثاني لوحده دليدا من خۏفها مسكت في دراعه بقوة وفي لاحظة نسي كل حاجة وخدها في حضنه كأنه بيخبيها سيف في أيه أنا ااا أنا خاېفة أوي
اتنهد سيف بتعب متخفيش الحمد لله خلاص أحنا في أمان أطلعي
دخلت بنت سندت دليدا وطلعتها ولسه سيف بيمد إيده في الأرض علشان ياخد الجاكتة بتاعته ويخرج فجأة الباب اتقفل تاني وصوت عدم اتزان في الاسانسير كأنه زلزال وفجأة نزل الاسانسير بسرعة واصطدم بالأرض
صړخت داليدا بقوة سييييف !!!!
يتبع
البارت
دخلت بنت سندت دليدا وطلعتها ولسه سيف بيمد إيده في الأرض علشان ياخد الجاكتة بتاعته ويخرج فجأة الباب اتقفل تاني وصوت عدم اتزان في الاسانسير كأنه زلزال وفجأة نزل الاسانسير بسرعة واصطدم بالأرض
كل دا حصل في ثواني
صوت وقوع الاسانسير هز العمارة كلها جريت دليدا وهي في حالة هستيرية ع السلم بسرعة وهي بتصرخ بأسم سيف ومن سرعتها رجليها اتلوت وهي نازلة ع السلم فتشقلبت ع السلم لحد أخره والموظفين كلهم من الصدمة مش عارفين ينفذوا مين ولا يعملوا أيه الموقف كان صعب وخصوصا أن كل دا حصل في دقايق ملحقش حد يستوعب الموقف
بص لتحت لقي داليدا واقعة في الأرض ع بطنها مغمي عليها وبؤقها بيڼزف وفيه ډم بينزل ع جبهتها
برق وبعصبية أنتممممم واااااقفين بتعملواااا أيييه ي بهاااايم !!!!
جري الكل ع تحت والموظفات شالوا دليدا بسرعة وحاولوا يفوقوها بس مكنتش بتستجيب معاهم جري الموظفين ومعاهم كمال وإسلام ع الأسانسير كان فريق الإنقاذ والاسعاف وصلوا حاولوا يفتحوا الاسانسير معرفوش وبعد محاولات عرفوا يعملوا فتحة في السقف ودخلوا منها اتنين من رجال الإنقاذ وبالفعل طلعوا سيف بس حالته كانت صعبة
جت زينة وهي بتجري أول ما شافت سيف ب المنظر دا صړخت بقوة وجريت عليه مسكت إيده وهو مغمي عليه سيف رد علياااا سيف بالله عليك فوق سييف لااا
بعدوها رجال الإسعاف وخدوه ع عربية الإسعاف وفي ترولي تاني أخدوا دليدا في نفس العربية وطلعوا ع المستشفي
في الفيلا
دخل عامل بسرعة وهو بينهج عزيز باشاااا عزيز باشاا
طلع عزيز بالكرسي المتحرك بسرعة وپغضب أييه في أييه بتجعر كدا ليه ي إسماعيل أمك ماټت ولا أيه!!
ي باشا حفيد سيادتك سيف بيه ومراته الإسعاف جت خدتهم وإسلام بيه والأنسة زينة راحوا وراهم وأنا جيت أبلغ سيادتك بألا حصل
عزيز وشه قلب وپخوف أييييه سيف حفيدي !!!!
حاول يقوم فوقع من ع الكرسي وهو بيعيط ي حبيبي حصلك أيه ي سيف حصلك أيه ي ابن الغالي
قرب منه إسماعيل وهو بيسنده يقوم ع مهلك ي باشا متقلقش أنا هوصلك لحد هناك
بعياط وشحتفه ب بسرعة ي إسماعيل بسرعة يابني جيب العواقب سليمة ياااارب
في المستشفي
وصلوا المستشفي جرس الطوارئ اشتغل أوضة العمليات اتفتحت وطاقم التمريض في ثواني كان متجمع
دخلوا سيف بسرعة ع أوضة العمليات وإسلام ومعظم الموظفين معاه دخلوا دليدا أوضة ودخل دكتور يكشف عليها هي كمان
جه عزيز ومعاه نڤين وپخوف قال