انتي حقي سمرائي بقلم سعاد محمد سلامة
رأ سه بأحضانها وتحدثت بهدوء رغم ألمها
حبيبي دا كان كا بوس.. أنا كويسة وبين ايدك.. ثم
رفعت وجهه اقتربت وهمست أمامه بإغر اء إنثى... وكنت بتعلمني فنون العشق المجنو ن بس مكملتهاش ينفع كدا.. تعرفني نصها بس
مسح على و جهها بحنان مقبلا
جبينها
ربنا يديمك في حياتي... هو يعلم أنها تحاول ان تنسيه كابوسه
ضم و جهها بين را حتيه مقبلا شفتيها بعمق وتحدث
انت بنتي عارفة يعني إيه البنت بتكون لأبوها هي اللي بتسند أبوها وقت تعبه هي العطف والحنان ..
إنت مراتي حبيبتي عارفة يعني ايه الزوجة لجوزها يعني نصه التاني..يعني حبه وحياتهيعني اسراره وقوته وقت ضعفه . لمس و جهها بحنان
إنت أختي اللي وقت ۏجعي بتحس بيا... بتراعيني بحنانها
ثم تنهد ونظر بحنان لها وأكمل مستطردا
إنت أمي اللي بتدعيلي في صلواتها وبتستناني لما أرجع علشان قلبها يرتاح
انت حبيبتي وقلبي وحياتي وكل ما أملك
يارب مايو جع قلبي عليكى حبيبتي
ثم ابتسم لها بهدوء وناظرها بعيناه العاشقة
عايزة تتعلمي فنون العشق... كدا أنا معلم فا شل اللي يخليني شهرين ولسة تلميذتي النجيبة فا شلة...
ن ظر لمق لتيها
آسف عارف أذ يتك... وضعت ر أسها في حنا يا ع نقه
انت حبيب عمري وصبايا وشبابي... إنت النفس اللي بتنفسه وأنا بستن شقه بهدوء
في قانون العشق حبيبتي يقولون...
خير لنا أن ند فن قلوبنا ونحن أحياء
أفضل من أن نعطيه لمن لا يستحقه
تنه د بۏجع مردفا
كنا ممكن نعيش ازاي لو القدر فضل معاندنا... وفضلت أتمر د على قلبي واتجو زت زي ماكنت مخطط
ج. ذ بته بقوة من ع .نقه وهي تجلس أمامه
متفكرنيش ياجواد بو جع قلبي... لاني كنت بمۏت.. حاوط
جسدها واضعا رأسه في حنايا عن قها
آسف قالها بحزن داخلي جعل جسده ينت فض من الأ لم كلما تذكر تلك الأيام وقلبه المتمر د
انسدلت عبرا تها رغما عنها
أكتر حاجة بتو جع أوي ياجواد لما تحب شخص وتشوفه ملك لغيرك.. نظ راته... همساته... لمساته لغيرك..دا فعلا مو ت بطئ جدا للقلب.. خرجت شه. قة خافته منها فجأة... واضعه ي. ديها على ف .مها حتى تمنعها
اخرجها وهي تتما سك بقوة به لتخيلها انه ملكا لغيرها... ض م و جهها مقر بها الي ش فتيه ناظرا لانحاء و جهها بالكامل... وتمركزه لداخل مقل تيها الخا طفة لقلبه
كل حاجة كنت بعملها علشان احميكي... انت متعرفيش أهميتك عندي ازاي... كنت خاېف
صدقيني يانبضي لو كنت بس أ شك انك ممكن تحبيني ربع الحب دا.. والله لو هه د الدنيا كلها... بس خفت او همك وتو هميني ونطلع خس رانين... انسي ياغزل علشان خاطري... كأن الفترة دي اتم. سحت
ض مها لأح ضانه واعت صرها داخله
والله مالمست اي ست تانية غيرك إنت.. ولا عمري حسيت بأي مشاعر تانية غير لقلبك إنت.. لامس شفتيها بابهامه
من وقت مااعترفتيلي بحبك وأنا حرمت عليا ستات العالم كلهم... حتى بعد مااطلقنا واهن تيني بجبر وتك... حاولت اكر هك
لامس ش عرها وأرجع خ صلاتها المتمر دة خلف اذ نها
وش متي قلبي وحياتي كلها... اكمل مسترسلا
قلبي أعلن عصيانه عليا ورفض حتى ينبض للحياة وإنت بعيدة عني.. كنت عايش م يت
اقتربت منه وطوقته مبتسمة فخرجت عن حالتها التي كانت عليها منذ قليل واضعة ي. ديها على قلبه
علشان إنت ملكي ياجواد الألفي... كل حاجة فيك ملك غزل الحسيني.. ودا مش كلامي على فكرة وضعت ج بينها فوق جب ينه
فاكر كلامك إن غزل إنت أحق بيها.. لم ينتظر أكثر من ذلك... ظلت نظ. راته تض مها
وفجأة ج. ذ بها مغردا بها في عالمه الخاص ليكمل لها سيفمونية عشقه الأبدي الذي خطه بنبضاته
خرجت من ذكرياتها مبتسمة ولكن فجأة انت. فضت عندما فتح الباب عليها ودخلت شاهيناز تتد لى بخيلاء أمامها
طالعتها غزل واردفت بهدوء
شاهيناز.... جلست واضعة سا قا فوق الاخرى ونظرت بتهكم ثم ابتسمت بخبث وع .يناها تلتمع بح. قد داخلها اتجاه غزل التي لم تقترف ذ نبا لها ورغم ذلك وقعت تحت ي. دي هذه