قلبي وعيناك والأيام بقلم رحاب ابراهيم
ليلى رأسها للأسفل في دموع وعجز عن أخباره أن لا رجل احتل قلبها غيره ....ولكنه استقبل دموعها بموضع اعتراف بالتهم ! أنقذها دخول الممرضة عندما كاد يتحدث بغلظة..ويغرز قلبها بشوك الاسئلة ...دقت الممرضة سريعا ودلفت للمكتب في الحال وبيدها جهاز لقياس الضغط ....نظرت ل ليلى بابتسامة لطيفة وقالت _ أخيرا صحيتي ! شكلك كنت تعبانة وما نمتيش بقالك أيام... توجهت بالحديث ل وجيه الذي ابعد عينيه عنهما الاثنان في ڠضب صامت ....وقالت الممرضة له _ عايزين حضرتك في قسم العناية يا دكتور ... أنا قولتلهم زي ما
قولتلي...أنك مع حد تبعك... نظر وجيه للممرضة بعصبية وود لو